اخبرني يا حبيبي...

أخبريني..

كيف أُنصف حين أصف
من زاد حسنهُ عن الوصف ؟

وكيف أجلس في مقامٍ
واجبٌ فيه أن أمثُل و أقف ؟

إيهٍ .. كم أعياني الصمت
وكلامٌ على شفاهي يرتجف

أن أُعلن على الملأ حقيقة
و أُقرُ بها اليوم و أعترف

أُحبك رُغم كلَ شيءٍ
والحب قوة .. لا تعرف الضعِف





الشروق

عودة تُذيب جليد ديسمبر
مُعطرة بأريج المسك والعنبر

و جمالٌ أيقظ للتذوق حساً
قد كان يُسرُ نُعاساً .. ويجهر .




الشروق



شكراً لك